عنيد

 مجموعتي الرابعة (تلاتين سنة) بقلم د/ خالد الشريف النص الثامن و الثمانون بعد المائتين 288- (عنيد)

زي الريح والليل

وصوت فارس من مشكاة نهاية الثمانينات العزيزة

عشرية تألقك الأولى التي فتحت لك الطريق

عنيد أنت يا سيدي وعندك من النوع النادر

لو كان الأمر بيدي كنت أعطيتك أعلى الدرجات في العند

دكتوراه في العند بختم الديناصور

عند مغلف بالهدوء واللامبالاة والبرود أحياناً

ما هذه الشخصية التي تسمع ما يؤذيها ولا ترد

نقد لاذع وجارح أحياناً يعريك كالساهر في آخر الليل بلا معطف في عز البرد

هل كانت حكمة أم نقمة لا أعرف أم رد فعل غير مفهوم على طريقة : القافلة تسير

طولة البال وطولة العمر والأمل ، والبكة في أشياء كثيرة ليست صدفة

ملك الملوك إذا وهب لا تسألن عن السبب

؛ ولكنه بالتأكيد أيضاً : يمهل ولا يهمل !

______________ تمت _________________

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

راشد في درب الأربعين

مذيع لمدة ساعة

بيت من زجاج