ميت عزون بلدنا

 مجموعتي الرابعة (تلاتين سنة) بقلم د/ خالد الشريف النص الخمسون بعد المائتين 250- (ميت عزون بلدنا  )

جروبات ميت عزون كتير بس إيه مضمونها مش عارف ......!! 

 لكن الجروب ده لميت عزبون بلدنا ميت عزون وبس مش أقل من أي بلد تانية ، ومن فضلكم بلاش كلام في السياسة !

 هذا الجروب من أجل التواد والتراحم والتواصل بين أهالي ميت عزون وأبنائها المغتربين وكده يعني !

أوكيه .......! 

دخل الأهالي على الجروب وبدأ التفاعل : إشي واحد بيهني العمدة الحاج سعد على انتخابه : ألف مبروك من أحسن الناس !

وواحد داخل ينعي الأستاذ ناجي اللي توفى من يومين ، والتاني كاتب تعليق عليه بيقول فكرة نعمل له تأبين قبل ماتش النهائي في مركز الشباب ونحط صورته على التيشيرتات ! وتلاتين واحد بيضغطوا لايك على خبر الوفاة ومش عارف معناها إيه ......!!

أستاذ محمد المدرس في المدرسة الإعدادية داخل على الجروب مش عشان يتكلم ده داخل يكتب عن المكتبة اللي فتحها في بيته والعروض اللي عاملها على الأقلام والمساطر والكشاكيل وطبعاً يا ويل الطلبة اللي مش هيشتروا من عنده 

أحمد خريج المعهد الأزهري داخل بيشكر أخوه إبراهيم على مجاملته بتأجير مسرح فودة يوم الأربعاء القادم عشان حنته على البت اللي هيتجوزها ، وإبراهيم بيقول له العربون نقطة من عندي !

واحدة داخلة بتقول إيه اللي بيحصل في الجامع الكبير ده ، كل يوم خناقات على مين اللي يأذن ويأذن مع الراديو ولا يستنى شوية !

 (يبدو إن قصدها على صلاة المغرب في رمضان)

 وبعدين ختمت البوست بكلمة حكمة وقالت ماهو لو كل إمام قعد في الجامع بتاعه ماكانش ده بقى حالنا 😂

المهم دخل الأدمن بعدها وقال لهم شكراً : اتكلموا في السياسة أرحم ! 😂

..............تمت..................

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

راشد في درب الأربعين

مذيع لمدة ساعة

بيت من زجاج